ما يحسب للموضة أن لا شيء يحبطها أو يوقف دورانها، لا الأزمات المالية، ولا التوقعات المتشائمة من سنوات عجاف قادمة. فعلى الرغم من أننا نسمع، في بريطانيا على الأقل، بتأثر عدة شركات وأسماء بالأزمة إلى حد إغلاق بعضها وإسدال الستار عليها، مثل أماندي وايكلي، فإننا نسمع أيضا عن ظهور أسماء ومشاريع جديدة، آخرها